31 أغسطس 2021

هدوء الشخص و ضجيج أفكارة!

 مرحباََ

ها أنا عُدت مِن جديد و أشعر بأننـي حقاََ تغيرت 

ولقد تغيرت للأفضل و ذلك كُله بفضلٍ من الله و من ثمَ نفسي و عائلتي ..

مررت بِلحظاتٍ سعيدة ولن أستطيع عدها أو حتى أن أُحصيها ولو قليلاََ 

وبعدما أن رأيت نفسي تغيرت و صعدت للأعلى بما قدّ جنيتُ من مُكافحاتََ ، تجاوزات وايضاََ تنازُلات.

ونعم أنني أحزن ولكن!

ليس على فِراق حبيباََ أو صديق:(

و إنما حزيتُ على شخصََ قد صابهُ المرض ...

فعلاََ ليس بِأستطاعتي فعل شيء 

حتى البُكاء!! 

لم أستطيع أن إبكي ، رُغمََ عني وعن نفسي لا أستطيع 

وجهي شاحب وقليلة النوم و أموراََ كثيرة ولكنني رُغم ذلك فأنني هادئية و من داخلي حرب

جفت مني الدموع وعيني لم تدمع

حزنت ولن تستطيع الكلمات وصف ما أشعرُ بِهِ ورغم ذلك لا أزلُ أكتب .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق